مصر هي مصر حلقة فعلا هامة جدا وحقيقي هي بتلخص كل رؤيتنا ونحن كثيرين جدا يتكلم الرسام وحيد نجيب بلساننا ؛ فعلا مصر تعد مسروقة منذ عام ٢٠١٠ وحتي اللحظة ويمكن قبل ذلك بكثير فالسبب الرئيسي هو زيادة السكان لرعايا دول وتقلدهم مناصب هامة ؛ وكذلك البرلمان أصبح لايمثل شعب ولا رغبة شعب ، أن زيادة الأسعار التي حدثت خلال الخمس أعوام الماضية فقط لم تحدث بالنسبة والتناسب الصحيح في تاريخ مصر كله ، بالرغم أن الدستور ألزم الدولة بعدم زيادة الأسعار والزيادة لابد أن تكون علي أساس دخول الأغلبية من الشعب للمواطنين ودخول الأغلبية تكاد تكون صفر ؛ أن هذا هو أكبر ناقوس خطر لملايين المواطنين ويؤكد أن البرلمان لايعمل بشكل صحيح ، كل مايقال في الإعلام هو صناعة ولا يعبر عن المواطنين؛ أحنا اختارنا الرئيس عبد الفتاح السيسي أملا في أن ينظر لمصلحة المواطنين المصريين ؛ لكن للأسف حتي اللحظة المشاكل والأخطاء التي تداهمنا والتي هي فعلا أكبر كارثة تؤكد أنه لابد صحوة وعلاج حقيقي للكارثة ، لابد عقوبات لكل من أخطأ في البرلمان الحالي وتسبب في المشكلات ، نحن نرفض أن يكون برلمان مصر هو مقعد لكل من يريد نهب القروض والاستيلاء علي أراضي الدولة وتشريع القوانين لمصالحه والشعب يخوفوه بكورونا وغيره ويحطموه ويقهروه هذا هو وضع مصر خلال عشر سنوات مضت وأكثر؛ نحن نرفض ياسادة يامسؤولين أن تجبرونا ك شعب مصر علي سياسات وفكر ومصالح وأهداف أي دولة ؛ نحن شعب لنا تاريخ وجميعنا يعمل ولنا السيادة ونرفض تسيس كل شىء حتي حقوقنا لمصالح أي دولة مهما كانت.
نطالب بلجنة للتحقيق في عمل البرلمان ومحاسبته حلقة فعلا مهمة وغاية في الأهمية؛ أصبحت شغلة الكثيرين أن يترشح في الإنتخابات وبرشوة ودفع الأموال والسلع يشتري أصوات من ليس لديهم مباديء وأخلاق وغير وطنين ثم ينجح ويأخذ حصانة ويعمل لمصالح الدول التي تدفع له التأمين والدعاية الإنتخابية ثم يعمل من أجل مصالحهم حتي أصبحت الدولة بأكملها ملك للغير وليس المصريين ويتحدثون بإسم الشعب وهم لايمثلون إلا قلة لا تتعدي عشرة في المائة من الشعب ولايمثلون الشعب الحقيقي ؛ لذلك نحن نطالب بلجنة من مكافحة الفساد وتكون تابعة لرئيس الجمهورية أو مجلس الوزراء وتتخصص في التحقيق في عمل البرلمان الحالي وعمل القضايا اللازمة عن المخالفات والجرائم وزيادة الدين بسبب الاقتراض وغيرها من قضايا الفساد وأيضا وباء كورونا ؛ وهذا حق كل مواطن ؛ ولكي يفكر كل شخص مليون مرة قبل أن يرشح نفسه ويمثل الشعب ؛ كما أننا نطالب بمنع ترشح أي شخص يشوبه أي شبهة أو العمل لحساب أحزاب وجماعات وتنظيمات تعمل لمصالح دول وهذا أيضا حقنا ؛ العضو ده بيمثل المواطن وبيتكلم بإسمه يبقي لازم يكون فعلا وطني ولائق فعليا لهذا المنصب.
لمايقطعوا ملابس الناس ويرهبوا الناس ويهددوهم دول يستحقوا يمثلوا مين إلا الإرهابيين أقسم بالله هذا ما حدث وكلنا شهود علي هذه الجرائم وتمت ضد الرسام وحيد نجيب نفسه ليرهبوه أنه ينزل يصوت في الإنتخابات البرلمانية القادمة؛ وكسروا أيد ورجل الناس وهددوهم وحطموا معنوياتهم وعطلوا مصالحهم عن عمد علشان يقهروهم وزودوا أسعار كل شىء والسبب الناس تشتم وتسب وتلعن وهما يكتبوا في الصحافة والإعلام ويمشوا الدولة علي مزاجهم والسبب أنهم جميعا بيعملوا لحساب ومصالح دول كلنا عرفناهم كويس ؛ وإذا كان جماعة الإخوان المسلمين أو تنظيمات وحركات أو أحزاب أو جماعات أو جمعيات كلهم إلي بيمولهم هي نفس الدول سواء من الباطن أو الظاهر لمصالحهم وهي دي فعلا الكارثة الكبري وبيستخدموا أساليب لا إنسانية ومخالفة للقانون لمنع الناس من نشر كلمة الحق وفضح أعمالهم وقدم الرسام وحيد نجيب الشكاوي ضدهم وقدمنا نحن أكثر من ٤٠٠ شكوي لأكثر من ٤٠٠شخص متضرر، ضدهم لنفس أساليب الإرهاب ضدنا وضد حقوقنا الأصيلة( لا تنتخبوا ولا تعطوا صوتكم لأي شخص تابع لتنظيمات إسلامية أو الإخوان المسلمين ولا أي أحزاب وجماعات وجمعيات ومنظمات كلهم لا يعملون إلا لمصالح دول إرهابية )
دول خلق الفوضي حلقة فعلا مهمة وغاية في الإهتمام، بالفعل يوجد دول كل هدفها هي إسقاط الدول وعم الفوضي ، هذه الدول هي سبب تحطيم الكثير من الدول العربية في الشرق الأوسط وتسببت فعليا في تدمير المجتمعات وهي إبادة جماعية هذه الدول هي من تمول التنظيمات سواء كان إسلامية أو غير إسلامية فهي فعلا متشابكة ومتشعبة ببعضها البعض بسبب أن مموليها واحد وهي نفس الدول ونحن ذكرناها مرارا وتكرارا ومع ذلك لم نري أي عقوبة ضدهم ، لماذا السلبية الحالية من مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة بشأن إحترام وإنفاذ القانون الدولي كما يجب في كل الدول ؟ أنها أسوأ كارثة حقيقية والسبب في كل مشاكلنا والمفروض أن يكون دور مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة هو فعلا عقاب تلك الدول ومنعها من تمويل التنظيمات والأحزاب والجماعات ذات توجه ديني أو من تجبر الشباب والأسر الإنضمام إليها؛ أننا جيل الشباب الحالي نعيش حاضر محطم مدمر إرهابي بفضل سلبية المسؤوليين من مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة ومن المسؤوليين والحكام المحليين ضد حقوقنا الأصيلة واتخاذ الإجراء القانوني لإنفاذ الدستور والقانون.
تسييس القوانين لمصالح دول نعم حلقة هامة للغاية وفعلا بتعبر عنا جميعا وتلخص مانريد قوله؛ أن هذه الدول اعتادت علي السطوة والسيطرة علي البرلمان ووضع قوانين تسهل لهم أهدافهم الغير مشروعة وهذا مخالف للدستور الحالي لأن الدستور يلزم الدولة أن السيادة للشعب وهو مصدر السلطات والقوانين ، ومعني ذلك لابد أن يكون كل مواطن راضي عن القانون ، كما أن الدستور أكد أن دور القانون هو تنظيم فقط ولذلك ففعلا يجب عمل لجنة متخصصة من الدولة لمشروعات القوانين وبعدها يتم التصديق عليها من الرئيس ثم لكل ذي حق أن يطعن علي القانون بالطريقة المباشرة أو يوصل رفضه أو رغبته في تعديل القانون بشكل مناسب ويتلاءم مع الدستور وبالتالي فعلا نحن بحاجة إلي برلمان يمثل الشعب وليس دول وأحزاب وجماعات وتنظيمات بهذا الحجم الحالي الذي ألغي الفئة الكبري من الشعب التي لاتتبع أي فكر أو حزب أو جماعة أو جماعات أو تنظيمات، فعلا تكاثر الأحزاب والتنظيمات والجماعات بهذا الحجم هو أكبر خطر ولابد منعه لأنه هو سبب الفوضي ويعملون لمصالح دول وبتمويل من دول تسببت في مشاكل جثيمة ومستمرة حتي اللحظة.
تهريج إنساني حلقة فعلا هامة للغاية وحقيقي مهمة جدا ، أن ماحدث في مصر من فوضي ٢٠١١ وعزل الرئيس محمد حسني مبارك كان له أثره السلبي الممتد حتي اللحظة والذي أثر علي حقوقنا الأصيلة؛ وكان ذلك تخطيط من دول كل عملها هو إسقاط الدول وعم الفوضي لتستفيد من ذلك وتستغل الشعوب والموارد ؛ أنها أكبر كارثة إنسانية وساعد تلك الدول البرلمان السابق والحالي؛ أننا نعيش حتي اللحظة أسوأ حالة تمر في عهود الإنسانية وأنها تنتهك حقوق الإنسان بشكل علني وعلي مرأي ومسمع من الجميع ومع ذلك لم نري أي موقف محترم يؤكد إحترام منظمات حقوق الإنسان للقانون الدولي وتعمل فعليا علي منع أي إعتداء أو انتهاك لحقوق الإنسان؛ بينما يزيد الأمر سوءا أنه تتخذ دول ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين ) ملف حقوق الإنسان ك وسائل ضغط لتحقيق مصالح فقط بعيدا عن الهدف الأسمي لحقوق الإنسان حتي وصل الأمر إلي الإرهاب الحالي الذي نعيشه بفضل دول تنتهك حقوق الإنسان وتتخذ الأمر تهريج وكأنه أمر عادي ؛ ومع أننا قدمنا الشكاوي والبلاغات وعبرنا بأكثر من وسيلة وكان يجب فورا المجلس القومي لحقوق الإنسان الإبلاغ فورا واتخاذ اللازم إلا أننا نري تهريجا لحقوقنا وكأنها تمثيلية ولعب علي حساب أرواح وحقوق الشعوب الأصيلة؛ أننا نعيش أسوأ عصور الإرهاب بفضل من يتكلمون عن حقوق الإنسان والديمقراطية واحترام القانون؛ وإذا كان المسؤولون لايحترمون حقوق الشعب والدستور وتنتهك الحقوق وكأنها تستفذ المواطنين فما الحل هل هو إسقاط النظام وعم الفوضي وفي هذه الحالة نحن وبلسان واحد ندين السلطة الحاكمة في مصر حاليا والنظام عن أي مصير سوف يحدث ولن نرحمهم من التاريخ والسبب السماح بتكوين بؤر تجسس في مصر لصالح دول إرهابية والتعمد في تعطيل الدستور وحقوق الإنسان الأصيلة مما خلق فوضي وإرهاب في ظل وجود سلطة حاكمة ونظام ممتد طوال عشر سنوات.
جرائم ضد الإنسانية شهدناها حلقة ممتازة وهامة للغاية ؛ أننا نعيش حالة سيئة للغاية لانتهاك حقوقنا الأصيلة ولا نري من المسؤولين إلا شماعة أن العالم كله فيه إرهاب ومشاكل ؛ وعشنا جرائم نحن الشباب لم نراها في مصر من قبل ومع ذلك لم يعلن المسؤولين والحاكم بالدول التي تسببت في ذلك مع أن أول مبرر للمسؤولين والحاكم هي جرائم ومخططات تدار من دول ضدنا ، هل مطلوب من المواطنين أن ينجموا عن هذه الدول ؟ أم مطلوب مننا أننا نخاف ونخشي دول إرهابية تنتهك حقوقنا ونسكت ونصمت؟ أم نضع أيدينا علي خدنا ونتفرج صامتين عن حقوقنا تنتهك؟ ( أنها مهزلة إنسانية في مصر) وضد حقوقنا الأصيلة؛ أننا شهدنا خلال الخمس سنوات الماضية أسلوب متعمد من دول إرهابية بالاجبار لنا ك شعب مصري لفكرهم ورغبتهم وسياساتهم بالاجبار حتي وصل الأمر بإستخدام الأمراض والأوبئة لإجبار الشعوب وتهديدهم والسطوة عليهم وارغامهم وهذه جرائم ضد الإنسانية وانتهاك واضح للقانون الدولي الذي أصبح أبعد مايكون من مصر ومن دول عربية وصل حالنا لأننا أصبحنا مسخة ومسخرة وشوفنا إرهاب لم نراه من قبل وتعمد في تأخرنا عن الوضع اللائق بنا وبقيمتنا لحساب دول أخري ولم تتخذ الأمم المتحدة ومجلس الأمن وصندوق النقد الدولي الموقف الحاسم وإعادة ترتيب الدول علي حسب مديوناتها ومواردها الطبيعية وتاريخها وليس علي حسب حجم اقتصادها؛ ولم تتخذ الأمم المتحدة ومجلس الأمن الإجراء اللازم لدول ترهب وتأذي وتتجسس وتخلق بؤر إرهاب وتخلق فوضي في الدول وتهدد أمن واستقرار الشعوب وتنتهك القانون الدولي وتتخذ صحة الشعوب ملاذا للاجرام والإصابة بالأمراض للسطوة والسيطرة؛ الحكام والساسة والبرلمان والمسؤولين والإعلام يعمل لمصالح هذه الدول الإرهابية وذكرناها مرارا وتكرارا ؛ فنحن ك شعب ماذا نفعل ندهس ونقتل أكثر من هذا الإجرام الممتد لأكثر من ١٥ عام مضت.
أكثر من مليار خسارة ومكملين حلقة مهمة جدا وممتازة فعلا ؛ وفعلا لابد الدولة وأجهزة الكسب الغير مشروع وأجهزة مكافحة الفساد تتصدي لهذه الجرائم؛ أن الأحزاب والجمعيات وغيرهم بيمولهم دول كلنا نعرفها جميعا لكي تظل تعمل وتخسر بالميارات وطبعا ده بيعرض إقتصاد الوطن للضرر علي سبيل المثال ( خسارة حزب الوفد " السيد البدوي" لأكثر من مليار جنيه في الإعلام لإدارة شبكة تليفزيون الحياة سابقا ووصل الأمر إلي مديونيات متراكمة وعدم القدرة علي سداد رواتب العاملين بها حتي استمروا في إدراب واعتصام مفتوح لأكثر من ثمانية أشهر وتم قطع البث من قبل مدينة الإنتاج الإعلامي لعجز حزب الوفد ومديرها سيد البدوي في تسوية أوضاعه المالية ؛ وتدخلت شركة فالكون متعددة الجنسيات للاستحواذ وسداد المديونيات والآن تمتلك المتحدة للخدمات الاعلامية شبكة قنوات الحياة ) ونستخلص من ذلك أن هؤلاء يعملون بأساليب خاطئة ويخسرون بالمليارات ويوهمون الناس أنهم صح علشان الناس تنضم إليهم وتصوت لهم في الإنتخابات علشان يكون معاهم حصانة وينهبوا أكثر وأكثر ويخسروا أكثر وأكثر والشعب المصري هو إلي يدفع ثمن خسارتهم لأن زيادة القطاع الخاص وتدخل دول في الإقتصاد بيأثر علي الإقتصاد المحلي؛( لاتصوتوا لأحد منهم ولا تثقوا فيهم أبدا ) هؤلاء صنعوا لفساد وطنا وتدميره وخلق المشاكل والفوضي.
لاتثقوا في هؤلاء حلقة فعلا هامة جدا وذات قيمة كبيرة، أننا تأكدنا جميعا أن الفساد الذي يؤثر علي حقوقنا حتي اللحظة أساسه هو رغبة دول مثل ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين ) في السطوة والسيطرة علي موارد الدولة وحرمان الأجيال الحالية من التمتع بموارد وطنهم وحقوقهم واستغلالهم أسوأ إستغلال؛ فصنعت تلك الدول مايسمي الأحزاب والجماعات والجمعيات وغيرها وتسخرهم لأغراض لمصالحهم لكي يدخلوا البرلمان ويمتلكون حصانة وينهبوا أكثر وأكثر من المال العام وحق كل مواطن مصري أصيل؛ الآن يصارعون هؤلاء الإخوان المسلمين والوفد والأحزاب الأخري في مصر علي مقاعد البرلمان وجميعهم أسوأ من بعض ولا أحد منا يثق فيهم ( ولا تصوتوا لمخلوق منهم) هؤلاء مصنوعين من نفس الدول لمصالحهم وخسروا خسائر فادحة وأملهم نهب قروض واستيلاء علي أراضي الوطن ؛ لا تشجعوا هؤلاء فهم عصابات وإذا كان الإخوان المسلمين فهم ارهاب ولا يعلمون شىء عن الدين الإسلامي وأخلاقه ومبادئه حتي ؛ وإذا كان الوفد فهم وفود أتوا من الخارج وسهلت لهم الدخول في الحكومة والبرلمان لنهب الأراضي والأملاك والقروض وأموال الشعب وخسروا خسائر فادحة وأملهم تغطية خسارتهم بقروض والاستيلاء علي الأراضي المصرية لصالح نفس الدول ؛ والأحزاب الأخري تمولهم نفس الدول لنفس الغرض؛ نحن من حقنا وطن خالي من أعوان الإقطاع ومراكز القوي والمافيا الحالية ولابد أن ينتهوا نهاية مخزية لأنهم دمروا الوطن لمصالح نفس الدول؛ لاتثقوا فيهم ولا تصوتوا لهم مهما كانت النتائج.
مايحدث حاليا حلقة مهمة جدا جدا وفعلا تحتاج لوقفة وتحتاج من المسؤوليين سماعها لأنها تمثل رأي الشعب وليس صناعة إعلام أو جماعات أو أحزاب لها مصالح خاصة؛ أن مايحدث حاليا في مصر هو التعمد لدول بعينها زرع أعوانها في مصر في البرلمان القادم ومصالحهم وأهدافهم معروفة للجميع ؛ أهمها هو جلب القروض وتملك أراضي الوطن بمشروعات وجميعنا يعلم أن بالأساس الوضع الإقتصادي العالمي لايحتاج لزيادة الأعمال والمشروعات لأنها بالأساس لاتغطي تكاليفها؛ فمعني ذلك شىء واحد فقط هو وضع أيديهم علي الأملاك والأراضي العامة ونحن نرفض ذلك؛ ويجب علي الجميع عدم التصويت أو الوثوق في أي مرشحين لأحزاب أو جماعات أو أحزاب أو تنظيمات وخلافه؛ ولا الإخوان المسلمين؛ ويجب من الجميع تفعيل حقه وصوته في الإنتخابات حتي ولو أبطلت صوتك إذا لم يكن في مرشح مناسب؛ كما أنه لابد أن تعلن النتائج هيئة رسمية في مصر مثل رئاسة الوزراء أو الرئاسة أو هيئة الاستعلامات لأننا لانثق لافي إعلام ولا صحافة أبدا ولا بنسمعهم من الأساس.
مصر هي مصر
ReplyDeleteحلقة فعلا هامة جدا وحقيقي هي بتلخص كل رؤيتنا ونحن كثيرين جدا يتكلم الرسام وحيد نجيب بلساننا ؛ فعلا مصر تعد مسروقة منذ عام ٢٠١٠ وحتي اللحظة ويمكن قبل ذلك بكثير فالسبب الرئيسي هو زيادة السكان لرعايا دول وتقلدهم مناصب هامة ؛ وكذلك البرلمان أصبح لايمثل شعب ولا رغبة شعب ، أن زيادة الأسعار التي حدثت خلال الخمس أعوام الماضية فقط لم تحدث بالنسبة والتناسب الصحيح في تاريخ مصر كله ، بالرغم أن الدستور ألزم الدولة بعدم زيادة الأسعار والزيادة لابد أن تكون علي أساس دخول الأغلبية من الشعب للمواطنين ودخول الأغلبية تكاد تكون صفر ؛ أن هذا هو أكبر ناقوس خطر لملايين المواطنين ويؤكد أن البرلمان لايعمل بشكل صحيح ، كل مايقال في الإعلام هو صناعة ولا يعبر عن المواطنين؛ أحنا اختارنا الرئيس عبد الفتاح السيسي أملا في أن ينظر لمصلحة المواطنين المصريين ؛ لكن للأسف حتي اللحظة المشاكل والأخطاء التي تداهمنا والتي هي فعلا أكبر كارثة تؤكد أنه لابد صحوة وعلاج حقيقي للكارثة ، لابد عقوبات لكل من أخطأ في البرلمان الحالي وتسبب في المشكلات ، نحن نرفض أن يكون برلمان مصر هو مقعد لكل من يريد نهب القروض والاستيلاء علي أراضي الدولة وتشريع القوانين لمصالحه والشعب يخوفوه بكورونا وغيره ويحطموه ويقهروه هذا هو وضع مصر خلال عشر سنوات مضت وأكثر؛ نحن نرفض ياسادة يامسؤولين أن تجبرونا ك شعب مصر علي سياسات وفكر ومصالح وأهداف أي دولة ؛ نحن شعب لنا تاريخ وجميعنا يعمل ولنا السيادة ونرفض تسيس كل شىء حتي حقوقنا لمصالح أي دولة مهما كانت.
نطالب بلجنة للتحقيق في عمل البرلمان ومحاسبته
ReplyDeleteحلقة فعلا مهمة وغاية في الأهمية؛ أصبحت شغلة الكثيرين أن يترشح في الإنتخابات وبرشوة ودفع الأموال والسلع يشتري أصوات من ليس لديهم مباديء وأخلاق وغير وطنين ثم ينجح ويأخذ حصانة ويعمل لمصالح الدول التي تدفع له التأمين والدعاية الإنتخابية ثم يعمل من أجل مصالحهم حتي أصبحت الدولة بأكملها ملك للغير وليس المصريين ويتحدثون بإسم الشعب وهم لايمثلون إلا قلة لا تتعدي عشرة في المائة من الشعب ولايمثلون الشعب الحقيقي ؛ لذلك نحن نطالب بلجنة من مكافحة الفساد وتكون تابعة لرئيس الجمهورية أو مجلس الوزراء وتتخصص في التحقيق في عمل البرلمان الحالي وعمل القضايا اللازمة عن المخالفات والجرائم وزيادة الدين بسبب الاقتراض وغيرها من قضايا الفساد وأيضا وباء كورونا ؛ وهذا حق كل مواطن ؛ ولكي يفكر كل شخص مليون مرة قبل أن يرشح نفسه ويمثل الشعب ؛ كما أننا نطالب بمنع ترشح أي شخص يشوبه أي شبهة أو العمل لحساب أحزاب وجماعات وتنظيمات تعمل لمصالح دول وهذا أيضا حقنا ؛ العضو ده بيمثل المواطن وبيتكلم بإسمه يبقي لازم يكون فعلا وطني ولائق فعليا لهذا المنصب.
لمايقطعوا ملابس الناس ويرهبوا الناس ويهددوهم دول يستحقوا يمثلوا مين إلا الإرهابيين
ReplyDeleteأقسم بالله هذا ما حدث وكلنا شهود علي هذه الجرائم وتمت ضد الرسام وحيد نجيب نفسه ليرهبوه أنه ينزل يصوت في الإنتخابات البرلمانية القادمة؛ وكسروا أيد ورجل الناس وهددوهم وحطموا معنوياتهم وعطلوا مصالحهم عن عمد علشان يقهروهم وزودوا أسعار كل شىء والسبب الناس تشتم وتسب وتلعن وهما يكتبوا في الصحافة والإعلام ويمشوا الدولة علي مزاجهم والسبب أنهم جميعا بيعملوا لحساب ومصالح دول كلنا عرفناهم كويس ؛ وإذا كان جماعة الإخوان المسلمين أو تنظيمات وحركات أو أحزاب أو جماعات أو جمعيات كلهم إلي بيمولهم هي نفس الدول سواء من الباطن أو الظاهر لمصالحهم وهي دي فعلا الكارثة الكبري وبيستخدموا أساليب لا إنسانية ومخالفة للقانون لمنع الناس من نشر كلمة الحق وفضح أعمالهم وقدم الرسام وحيد نجيب الشكاوي ضدهم وقدمنا نحن أكثر من ٤٠٠ شكوي لأكثر من ٤٠٠شخص متضرر، ضدهم لنفس أساليب الإرهاب ضدنا وضد حقوقنا الأصيلة( لا تنتخبوا ولا تعطوا صوتكم لأي شخص تابع لتنظيمات إسلامية أو الإخوان المسلمين ولا أي أحزاب وجماعات وجمعيات ومنظمات كلهم لا يعملون إلا لمصالح دول إرهابية )
دول خلق الفوضي
ReplyDeleteحلقة فعلا مهمة وغاية في الإهتمام، بالفعل يوجد دول كل هدفها هي إسقاط الدول وعم الفوضي ، هذه الدول هي سبب تحطيم الكثير من الدول العربية في الشرق الأوسط وتسببت فعليا في تدمير المجتمعات وهي إبادة جماعية هذه الدول هي من تمول التنظيمات سواء كان إسلامية أو غير إسلامية فهي فعلا متشابكة ومتشعبة ببعضها البعض بسبب أن مموليها واحد وهي نفس الدول ونحن ذكرناها مرارا وتكرارا ومع ذلك لم نري أي عقوبة ضدهم ، لماذا السلبية الحالية من مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة بشأن إحترام وإنفاذ القانون الدولي كما يجب في كل الدول ؟ أنها أسوأ كارثة حقيقية والسبب في كل مشاكلنا والمفروض أن يكون دور مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة هو فعلا عقاب تلك الدول ومنعها من تمويل التنظيمات والأحزاب والجماعات ذات توجه ديني أو من تجبر الشباب والأسر الإنضمام إليها؛ أننا جيل الشباب الحالي نعيش حاضر محطم مدمر إرهابي بفضل سلبية المسؤوليين من مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة ومن المسؤوليين والحكام المحليين ضد حقوقنا الأصيلة واتخاذ الإجراء القانوني لإنفاذ الدستور والقانون.
تسييس القوانين لمصالح دول
ReplyDeleteنعم حلقة هامة للغاية وفعلا بتعبر عنا جميعا وتلخص مانريد قوله؛ أن هذه الدول اعتادت علي السطوة والسيطرة علي البرلمان ووضع قوانين تسهل لهم أهدافهم الغير مشروعة وهذا مخالف للدستور الحالي لأن الدستور يلزم الدولة أن السيادة للشعب وهو مصدر السلطات والقوانين ، ومعني ذلك لابد أن يكون كل مواطن راضي عن القانون ، كما أن الدستور أكد أن دور القانون هو تنظيم فقط ولذلك ففعلا يجب عمل لجنة متخصصة من الدولة لمشروعات القوانين وبعدها يتم التصديق عليها من الرئيس ثم لكل ذي حق أن يطعن علي القانون بالطريقة المباشرة أو يوصل رفضه أو رغبته في تعديل القانون بشكل مناسب ويتلاءم مع الدستور وبالتالي فعلا نحن بحاجة إلي برلمان يمثل الشعب وليس دول وأحزاب وجماعات وتنظيمات بهذا الحجم الحالي الذي ألغي الفئة الكبري من الشعب التي لاتتبع أي فكر أو حزب أو جماعة أو جماعات أو تنظيمات، فعلا تكاثر الأحزاب والتنظيمات والجماعات بهذا الحجم هو أكبر خطر ولابد منعه لأنه هو سبب الفوضي ويعملون لمصالح دول وبتمويل من دول تسببت في مشاكل جثيمة ومستمرة حتي اللحظة.
تهريج إنساني
ReplyDeleteحلقة فعلا هامة للغاية وحقيقي مهمة جدا ، أن ماحدث في مصر من فوضي ٢٠١١ وعزل الرئيس محمد حسني مبارك كان له أثره السلبي الممتد حتي اللحظة والذي أثر علي حقوقنا الأصيلة؛ وكان ذلك تخطيط من دول كل عملها هو إسقاط الدول وعم الفوضي لتستفيد من ذلك وتستغل الشعوب والموارد ؛ أنها أكبر كارثة إنسانية وساعد تلك الدول البرلمان السابق والحالي؛ أننا نعيش حتي اللحظة أسوأ حالة تمر في عهود الإنسانية وأنها تنتهك حقوق الإنسان بشكل علني وعلي مرأي ومسمع من الجميع ومع ذلك لم نري أي موقف محترم يؤكد إحترام منظمات حقوق الإنسان للقانون الدولي وتعمل فعليا علي منع أي إعتداء أو انتهاك لحقوق الإنسان؛ بينما يزيد الأمر سوءا أنه تتخذ دول ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين ) ملف حقوق الإنسان ك وسائل ضغط لتحقيق مصالح فقط بعيدا عن الهدف الأسمي لحقوق الإنسان حتي وصل الأمر إلي الإرهاب الحالي الذي نعيشه بفضل دول تنتهك حقوق الإنسان وتتخذ الأمر تهريج وكأنه أمر عادي ؛ ومع أننا قدمنا الشكاوي والبلاغات وعبرنا بأكثر من وسيلة وكان يجب فورا المجلس القومي لحقوق الإنسان الإبلاغ فورا واتخاذ اللازم إلا أننا نري تهريجا لحقوقنا وكأنها تمثيلية ولعب علي حساب أرواح وحقوق الشعوب الأصيلة؛ أننا نعيش أسوأ عصور الإرهاب بفضل من يتكلمون عن حقوق الإنسان والديمقراطية واحترام القانون؛ وإذا كان المسؤولون لايحترمون حقوق الشعب والدستور وتنتهك الحقوق وكأنها تستفذ المواطنين فما الحل هل هو إسقاط النظام وعم الفوضي وفي هذه الحالة نحن وبلسان واحد ندين السلطة الحاكمة في مصر حاليا والنظام عن أي مصير سوف يحدث ولن نرحمهم من التاريخ والسبب السماح بتكوين بؤر تجسس في مصر لصالح دول إرهابية والتعمد في تعطيل الدستور وحقوق الإنسان الأصيلة مما خلق فوضي وإرهاب في ظل وجود سلطة حاكمة ونظام ممتد طوال عشر سنوات.
جرائم ضد الإنسانية شهدناها
ReplyDeleteحلقة ممتازة وهامة للغاية ؛ أننا نعيش حالة سيئة للغاية لانتهاك حقوقنا الأصيلة ولا نري من المسؤولين إلا شماعة أن العالم كله فيه إرهاب ومشاكل ؛ وعشنا جرائم نحن الشباب لم نراها في مصر من قبل ومع ذلك لم يعلن المسؤولين والحاكم بالدول التي تسببت في ذلك مع أن أول مبرر للمسؤولين والحاكم هي جرائم ومخططات تدار من دول ضدنا ، هل مطلوب من المواطنين أن ينجموا عن هذه الدول ؟ أم مطلوب مننا أننا نخاف ونخشي دول إرهابية تنتهك حقوقنا ونسكت ونصمت؟ أم نضع أيدينا علي خدنا ونتفرج صامتين عن حقوقنا تنتهك؟ ( أنها مهزلة إنسانية في مصر) وضد حقوقنا الأصيلة؛ أننا شهدنا خلال الخمس سنوات الماضية أسلوب متعمد من دول إرهابية بالاجبار لنا ك شعب مصري لفكرهم ورغبتهم وسياساتهم بالاجبار حتي وصل الأمر بإستخدام الأمراض والأوبئة لإجبار الشعوب وتهديدهم والسطوة عليهم وارغامهم وهذه جرائم ضد الإنسانية وانتهاك واضح للقانون الدولي الذي أصبح أبعد مايكون من مصر ومن دول عربية وصل حالنا لأننا أصبحنا مسخة ومسخرة وشوفنا إرهاب لم نراه من قبل وتعمد في تأخرنا عن الوضع اللائق بنا وبقيمتنا لحساب دول أخري ولم تتخذ الأمم المتحدة ومجلس الأمن وصندوق النقد الدولي الموقف الحاسم وإعادة ترتيب الدول علي حسب مديوناتها ومواردها الطبيعية وتاريخها وليس علي حسب حجم اقتصادها؛ ولم تتخذ الأمم المتحدة ومجلس الأمن الإجراء اللازم لدول ترهب وتأذي وتتجسس وتخلق بؤر إرهاب وتخلق فوضي في الدول وتهدد أمن واستقرار الشعوب وتنتهك القانون الدولي وتتخذ صحة الشعوب ملاذا للاجرام والإصابة بالأمراض للسطوة والسيطرة؛ الحكام والساسة والبرلمان والمسؤولين والإعلام يعمل لمصالح هذه الدول الإرهابية وذكرناها مرارا وتكرارا ؛ فنحن ك شعب ماذا نفعل ندهس ونقتل أكثر من هذا الإجرام الممتد لأكثر من ١٥ عام مضت.
أكثر من مليار خسارة ومكملين
ReplyDeleteحلقة مهمة جدا وممتازة فعلا ؛ وفعلا لابد الدولة وأجهزة الكسب الغير مشروع وأجهزة مكافحة الفساد تتصدي لهذه الجرائم؛ أن الأحزاب والجمعيات وغيرهم بيمولهم دول كلنا نعرفها جميعا لكي تظل تعمل وتخسر بالميارات وطبعا ده بيعرض إقتصاد الوطن للضرر علي سبيل المثال ( خسارة حزب الوفد " السيد البدوي" لأكثر من مليار جنيه في الإعلام لإدارة شبكة تليفزيون الحياة سابقا ووصل الأمر إلي مديونيات متراكمة وعدم القدرة علي سداد رواتب العاملين بها حتي استمروا في إدراب واعتصام مفتوح لأكثر من ثمانية أشهر وتم قطع البث من قبل مدينة الإنتاج الإعلامي لعجز حزب الوفد ومديرها سيد البدوي في تسوية أوضاعه المالية ؛ وتدخلت شركة فالكون متعددة الجنسيات للاستحواذ وسداد المديونيات والآن تمتلك المتحدة للخدمات الاعلامية شبكة قنوات الحياة ) ونستخلص من ذلك أن هؤلاء يعملون بأساليب خاطئة ويخسرون بالمليارات ويوهمون الناس أنهم صح علشان الناس تنضم إليهم وتصوت لهم في الإنتخابات علشان يكون معاهم حصانة وينهبوا أكثر وأكثر ويخسروا أكثر وأكثر والشعب المصري هو إلي يدفع ثمن خسارتهم لأن زيادة القطاع الخاص وتدخل دول في الإقتصاد بيأثر علي الإقتصاد المحلي؛( لاتصوتوا لأحد منهم ولا تثقوا فيهم أبدا ) هؤلاء صنعوا لفساد وطنا وتدميره وخلق المشاكل والفوضي.
لاتثقوا في هؤلاء
ReplyDeleteحلقة فعلا هامة جدا وذات قيمة كبيرة، أننا تأكدنا جميعا أن الفساد الذي يؤثر علي حقوقنا حتي اللحظة أساسه هو رغبة دول مثل ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين ) في السطوة والسيطرة علي موارد الدولة وحرمان الأجيال الحالية من التمتع بموارد وطنهم وحقوقهم واستغلالهم أسوأ إستغلال؛ فصنعت تلك الدول مايسمي الأحزاب والجماعات والجمعيات وغيرها وتسخرهم لأغراض لمصالحهم لكي يدخلوا البرلمان ويمتلكون حصانة وينهبوا أكثر وأكثر من المال العام وحق كل مواطن مصري أصيل؛ الآن يصارعون هؤلاء الإخوان المسلمين والوفد والأحزاب الأخري في مصر علي مقاعد البرلمان وجميعهم أسوأ من بعض ولا أحد منا يثق فيهم ( ولا تصوتوا لمخلوق منهم) هؤلاء مصنوعين من نفس الدول لمصالحهم وخسروا خسائر فادحة وأملهم نهب قروض واستيلاء علي أراضي الوطن ؛ لا تشجعوا هؤلاء فهم عصابات وإذا كان الإخوان المسلمين فهم ارهاب ولا يعلمون شىء عن الدين الإسلامي وأخلاقه ومبادئه حتي ؛ وإذا كان الوفد فهم وفود أتوا من الخارج وسهلت لهم الدخول في الحكومة والبرلمان لنهب الأراضي والأملاك والقروض وأموال الشعب وخسروا خسائر فادحة وأملهم تغطية خسارتهم بقروض والاستيلاء علي الأراضي المصرية لصالح نفس الدول ؛ والأحزاب الأخري تمولهم نفس الدول لنفس الغرض؛ نحن من حقنا وطن خالي من أعوان الإقطاع ومراكز القوي والمافيا الحالية ولابد أن ينتهوا نهاية مخزية لأنهم دمروا الوطن لمصالح نفس الدول؛ لاتثقوا فيهم ولا تصوتوا لهم مهما كانت النتائج.
مايحدث حاليا
ReplyDeleteحلقة مهمة جدا جدا وفعلا تحتاج لوقفة وتحتاج من المسؤوليين سماعها لأنها تمثل رأي الشعب وليس صناعة إعلام أو جماعات أو أحزاب لها مصالح خاصة؛ أن مايحدث حاليا في مصر هو التعمد لدول بعينها زرع أعوانها في مصر في البرلمان القادم ومصالحهم وأهدافهم معروفة للجميع ؛ أهمها هو جلب القروض وتملك أراضي الوطن بمشروعات وجميعنا يعلم أن بالأساس الوضع الإقتصادي العالمي لايحتاج لزيادة الأعمال والمشروعات لأنها بالأساس لاتغطي تكاليفها؛ فمعني ذلك شىء واحد فقط هو وضع أيديهم علي الأملاك والأراضي العامة ونحن نرفض ذلك؛ ويجب علي الجميع عدم التصويت أو الوثوق في أي مرشحين لأحزاب أو جماعات أو أحزاب أو تنظيمات وخلافه؛ ولا الإخوان المسلمين؛ ويجب من الجميع تفعيل حقه وصوته في الإنتخابات حتي ولو أبطلت صوتك إذا لم يكن في مرشح مناسب؛ كما أنه لابد أن تعلن النتائج هيئة رسمية في مصر مثل رئاسة الوزراء أو الرئاسة أو هيئة الاستعلامات لأننا لانثق لافي إعلام ولا صحافة أبدا ولا بنسمعهم من الأساس.