الدولة تشارك الإجرام والفساد حلقة مهمة جدا وجميلة جدا ، لقد تعرض المواطن محمد محمد نجيب وهو الرسام وحيد نجيب ووالده لظلم وجرائم أسوأ ماتكون ومسكوت عنها لمصالح دول إرهابية هدفها هو الاستغلال والإرهاب وهي دول ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين ) ومايدار حتي اللحظة من جرائم ضد المواطن محمد محمد نجيب وهو الرسام وحيد نجيب وبالرغم أنه قدم شكاوي رسمية وعبر ؛عن كل هذه الجرائم إلا أن الأفعال الإرهابية تزداد ضده حتي اليوم وبتسهيل من الدولة نفسها وكلنا تأكدنا من ذلك وهو مايعني أن الدولة تشارك في الإجرام والفساد وتسهل له ، لقد استخدمت ضده وحتي اليوم أسوأ أساليب التعذيب والإرهاب في العنوان المذكور شارع القلعة قرية برج رشيد مركز رشيد البحيرة؛ وتم التعمد في التسبب لأمراض له والضغط عليه بالأمراض ومازالت آثارها حتي اليوم وتزداد ، كما أنهم يتجسسون عليه منذ عشر سنوات في العنوان المذكور وحتي اليوم وتأكدنا أنهم( الإعلام ووزارة الداخلية) ويحرضون من حوله لايذاءه وضرره يوميا واستخدموا الجيران وأسرته ضده لمنعه من حياته الطبيعية وحقوقه وتم انتهاك حقوقه بأسوأ الأساليب الإجرامية والدولة تساعد وتسهل ذلك ، كما أنهم وحتي الأمس تعمدوا إحراق الأدوات الخاصة به والأجهزة لمنعه من النشر والإنتاج وتم تلف ممتلكاته عن عمد للضغط عليه والتأثير عليه وابتذاذه ماديا لشراء غيرهم مما يضر بماله أسوأ ضرر؛ أن هذا العصر الذي نعيش فيه وهذه السلطة الحالية الحاكمة ( ونظام الرئيس عبد الفتاح السيسي الحالي أسوأ نظام عشنا فيه) نحن من حقنا أن يعاقب كل مسؤول عن هذه الجرائم ويعزل من منصبه وتتخذ الإجراءات القانونية ضده؛ أن البرلمان الحالي و وزارة الداخلية والإعلام الحالي ووزارة الصحة والسكان ووزارة البيئة ووزارة العدل بهم فساد أسوأ من أي فساد وانتهاك واضح للقانون والدستور وحقوق الإنسان ولم يتخذ إجراء قانوني ضدهم وعزل المسؤولين عن مناصبهم؛ مما سهل لجرائم جعلتنا نموت يوميا بأبشع الأساليب الإجرامية.
دولة الظلم الممتد حلقة فعلا مهمة جدا جدا وفعلا بتوثق حجات مهمة جدا ؛ وكلنا عرفنا بالوثائق الرسمية أن الرسام وحيد نجيب والده كان تاجر وصانع وفنان عواد ومطرب واشتغل سنوات في هذا المجال ؛ ولأن رغبة دول إرهابية في تدمير طبيعة الشعب المصري تدخلت وافسدت كل حاجة حتي إرادة وعمل المواطنين واتخذت الفن وسيلة للاستغلال هذه الدول هي ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين ) واستخدموا أساليب إرهاب لتجعل المواطنين تبتعد وتترك حقوقهم وأعمالهم وهويتهم الفنية والثقافية إلي شكلت تاريخ حاضر حتي اليوم ؛ وأجبرت الجميع في ذلك الوقت العمل لحساب شركات ودول لكي تستغلهم وتستغل إنتاجهم؛ والد محمد رفض ذلك وقرر يحافظ علي أبنه ويعلمه الطريق الصحيح وهو ومصيره ؛ ورفض الشهرة والنجاح لحساب هذه الدول إلي امتلكوا الإعلام وقتها وسيطروا عليه؛ واتعرض لأسوأ ظلم وايذاء وبالطبع أثر علي الأسرة ككل، ولما الرسام وحيد نجيب نجح وأثبت نجاحه بذاته وبمجهوده وأصبح لديه معجبين وناس بتنتظره وبتنتظر إنتاجه الآن بيتعمدوا قتله وتحطيمه وتدميره ومنعه من نشر الحقيقة لأنهم يعلمون أنهم مجرمين وانتهكوا حقوقه، الرسام وحيد نجيب تعرض لحرق أدواته عن عمد وضرر ممتلكاته وأدواته، وضرر مادي متعمد ضده، والتسبب له في أمراض عن عمد وهو يعاني من جرائم إرهاب ضده والدولة بتسهل للمجرمين عملهم ضده حتي اليوم ،وقدم شكاوي ولا زالت المسؤولية في مصر هي صناعة إعلام مضلل ووزارة داخلية بتفبرك أحداث علشان الناس تخاف ومتتكلمشي وتدافع عن حقوقها ؛ وأجهزة دولة بتحفظ الشكاوي وتعطل الحقوق ؛ وبرلمان لايعبر عن شعب وفاسد؛ أننا في عصر فساد وإرهاب لايمكن السكوت عنه، ونطالب تدخل عاجل من منظمات حقوق الإنسان بعيدا عن دول ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين ) للفصل في الجرائم والانتهاكات ضد حقوق الإنسان في مصر والوضع المخزي الذي وصل اليه المواطن المصري بسبب نظام دولة لايمكن وصفه إلا بالإرهابي انتهك كل الحقوق الأصيلة وبيمنع المواطنين بأسوأ الأساليب من التعبير عن الجرائم ضده ومن حقوقهم الأصيلة.
الدولة تشارك الإجرام والفساد
ReplyDeleteحلقة مهمة جدا وجميلة جدا ، لقد تعرض المواطن محمد محمد نجيب وهو الرسام وحيد نجيب ووالده لظلم وجرائم أسوأ ماتكون ومسكوت عنها لمصالح دول إرهابية هدفها هو الاستغلال والإرهاب وهي دول ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين ) ومايدار حتي اللحظة من جرائم ضد المواطن محمد محمد نجيب وهو الرسام وحيد نجيب وبالرغم أنه قدم شكاوي رسمية وعبر ؛عن كل هذه الجرائم إلا أن الأفعال الإرهابية تزداد ضده حتي اليوم وبتسهيل من الدولة نفسها وكلنا تأكدنا من ذلك وهو مايعني أن الدولة تشارك في الإجرام والفساد وتسهل له ، لقد استخدمت ضده وحتي اليوم أسوأ أساليب التعذيب والإرهاب في العنوان المذكور شارع القلعة قرية برج رشيد مركز رشيد البحيرة؛ وتم التعمد في التسبب لأمراض له والضغط عليه بالأمراض ومازالت آثارها حتي اليوم وتزداد ، كما أنهم يتجسسون عليه منذ عشر سنوات في العنوان المذكور وحتي اليوم وتأكدنا أنهم( الإعلام ووزارة الداخلية) ويحرضون من حوله لايذاءه وضرره يوميا واستخدموا الجيران وأسرته ضده لمنعه من حياته الطبيعية وحقوقه وتم انتهاك حقوقه بأسوأ الأساليب الإجرامية والدولة تساعد وتسهل ذلك ، كما أنهم وحتي الأمس تعمدوا إحراق الأدوات الخاصة به والأجهزة لمنعه من النشر والإنتاج وتم تلف ممتلكاته عن عمد للضغط عليه والتأثير عليه وابتذاذه ماديا لشراء غيرهم مما يضر بماله أسوأ ضرر؛ أن هذا العصر الذي نعيش فيه وهذه السلطة الحالية الحاكمة ( ونظام الرئيس عبد الفتاح السيسي الحالي أسوأ نظام عشنا فيه) نحن من حقنا أن يعاقب كل مسؤول عن هذه الجرائم ويعزل من منصبه وتتخذ الإجراءات القانونية ضده؛ أن البرلمان الحالي و وزارة الداخلية والإعلام الحالي ووزارة الصحة والسكان ووزارة البيئة ووزارة العدل بهم فساد أسوأ من أي فساد وانتهاك واضح للقانون والدستور وحقوق الإنسان ولم يتخذ إجراء قانوني ضدهم وعزل المسؤولين عن مناصبهم؛ مما سهل لجرائم جعلتنا نموت يوميا بأبشع الأساليب الإجرامية.
دولة الظلم الممتد
ReplyDeleteحلقة فعلا مهمة جدا جدا وفعلا بتوثق حجات مهمة جدا ؛ وكلنا عرفنا بالوثائق الرسمية أن الرسام وحيد نجيب والده كان تاجر وصانع وفنان عواد ومطرب واشتغل سنوات في هذا المجال ؛ ولأن رغبة دول إرهابية في تدمير طبيعة الشعب المصري تدخلت وافسدت كل حاجة حتي إرادة وعمل المواطنين واتخذت الفن وسيلة للاستغلال هذه الدول هي ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين ) واستخدموا أساليب إرهاب لتجعل المواطنين تبتعد وتترك حقوقهم وأعمالهم وهويتهم الفنية والثقافية إلي شكلت تاريخ حاضر حتي اليوم ؛ وأجبرت الجميع في ذلك الوقت العمل لحساب شركات ودول لكي تستغلهم وتستغل إنتاجهم؛ والد محمد رفض ذلك وقرر يحافظ علي أبنه ويعلمه الطريق الصحيح وهو ومصيره ؛ ورفض الشهرة والنجاح لحساب هذه الدول إلي امتلكوا الإعلام وقتها وسيطروا عليه؛ واتعرض لأسوأ ظلم وايذاء وبالطبع أثر علي الأسرة ككل، ولما الرسام وحيد نجيب نجح وأثبت نجاحه بذاته وبمجهوده وأصبح لديه معجبين وناس بتنتظره وبتنتظر إنتاجه الآن بيتعمدوا قتله وتحطيمه وتدميره ومنعه من نشر الحقيقة لأنهم يعلمون أنهم مجرمين وانتهكوا حقوقه، الرسام وحيد نجيب تعرض لحرق أدواته عن عمد وضرر ممتلكاته وأدواته، وضرر مادي متعمد ضده، والتسبب له في أمراض عن عمد وهو يعاني من جرائم إرهاب ضده والدولة بتسهل للمجرمين عملهم ضده حتي اليوم ،وقدم شكاوي ولا زالت المسؤولية في مصر هي صناعة إعلام مضلل ووزارة داخلية بتفبرك أحداث علشان الناس تخاف ومتتكلمشي وتدافع عن حقوقها ؛ وأجهزة دولة بتحفظ الشكاوي وتعطل الحقوق ؛ وبرلمان لايعبر عن شعب وفاسد؛ أننا في عصر فساد وإرهاب لايمكن السكوت عنه، ونطالب تدخل عاجل من منظمات حقوق الإنسان بعيدا عن دول ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين ) للفصل في الجرائم والانتهاكات ضد حقوق الإنسان في مصر والوضع المخزي الذي وصل اليه المواطن المصري بسبب نظام دولة لايمكن وصفه إلا بالإرهابي انتهك كل الحقوق الأصيلة وبيمنع المواطنين بأسوأ الأساليب من التعبير عن الجرائم ضده ومن حقوقهم الأصيلة.