الرسام وحيد نجيب قصة أخطاء نفسية
محمد/ آسف ياجماعة أتأخرت عليكم بس بجد ظروفي مكنتشي سامحة..
أمين/ أنا هقولكم ليه ظروفه ماكنتشي سامحة ؛ علشان فعلا الإعلام الحالي ده إرهاب ومضلل ويعمل بشكل عصابات إجرامية خطرة؛ وأثر تأثير سلبي علينا جميعا وعلي حقوقنا وانتهكها ؛ وأثبت أنه إعلام غير مؤهل وغير موثوق فيه ولا يعبر عنا نهائيا؛ وضار فعلا…
محمد/ ياسيدي كبر دماغك ومش لازم نكبر المواضيع أوي يعني ؛ يكفي أننا منشغلشي دمغنا وفكرنا بيهم وبمرضهم إلي عايشين فيه، ونسيبهم بعقلهم الصغير المريض ده لنفسهم المريضة….
أمين/ لأ..ده مش الأسلوب الصحيح يامحمد، لأن فعلا الإعلام أثبت أن أسلوبه إجرامي وبيخلق المشاكل….
؛ الموضوع ياجماعة أن الإعلام وبالأخص وأصبح كله واحد لايختلف عن وطني أو غير وطني، تعمدوا تسخير عصابات لإيذاء الشباب وبالأخص الذين يعملون مثل محمد بشكل مستقل ولحساب أنفسهم، وهدفهم هو دمار نفسه وتدمير حقوقه وانتهاك لحقوقه الإقتصادية والإجتماعية والثقافية، لدرجة الإرهاب وخلق مشاكل كبيرة جدا لايمكن لأحد أن يتحملها ؛ لأنهم أرسلوا لمحمد يشتغل معاهم ويترك عمله من خلال الإنترنت وإنشاء المحتوي لأنه صانع محتوي ماهر ولديه جروب من الأعضاء مميز وأثبت نجاحه بالمكافآت والألقاب والنسب العالية للمشاهدات والتفاعل معاه وهذا جعل الإعلام يتتبع ويتجسس عليه ويتعمد تدمير نشاطه وعمله وبالطبع لمصالح دول إرهابية تنتهك حقوقنا الأصيلة وتنتهك القانون الدولي وقوانين التجارة فهي مافيا وبؤر إرهاب؛ وجعل الإعلام يتبع نفس أسلوبه المعروف ومنذ القدم لتنفيذ مخطط دول إرهابية هذا هو أسلوبهم المتعارف عليه منذ القدم والتاريخ شاهد لذلك وهي ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين) ويدور ويلف هذا البؤر الإرهابية التي تعمل لصالح إعلام مضلل إرهابي علي أفراد أسرة محمد ويحرضهم ضده لإيذاءه بشكل يومي بأبشع الأساليب الإجرامية لتخويفه وإرهابه وضرره وايذاءه ومنعه من عمله وأهدافه وحقوقه الأصيلة بطرق إجرامية؛ وأساليب السيطرة والسطوة علي النفس والسيطرة علي المشاعر لضرره نفسيا وهذا الضرر أشد من المرض العضوي ؛ فحرضوا أخته يوميا وضع زجاج مكسور في الأرض مكان مايمشي ومكانه المتعارف عليه ، وكمان تقطيع ملابسه وإفسادها بشكل مخيف وتلطيخها بمواد قذرة وأيضا تحريض والدته بجمع الملابس قبل الجفاف لتؤثر علي رائحة الملابس وتجعلها كريهة ؛ ووضع حشرات في الطعام وأشياء تقرف ووضع ملح بزيادة جدا في الطعام الخاص به، ووضع النمل في غذاؤه عن عمد وحشرات ووضع علامات وآثار علي الطعام لإكراه فيه ، ووضع بقايا الطعام وأشياء أخري في زجاجات المياه الخاصة به ووضع مؤثرات ضارة في الماء الذي يشربه ووضع ماء ملوث علي شبشب الحمام كل يوم وقاذورات عن عمد؛ ووضع رمل علي الصابونة عن عمد ووضع شعر في الطعام عن عمد والغذاء الخاص به والتعمد في تخريب كل يوم حاجة كل ما التفاعل مع منشوراته يزيد لإرهابه وتخويفه وتعطيله عن عمله ونشاطه وبالطبع ابتزازه ماليا وضرره نفسيا ، وتقطيع الأشياء الخاصة به لتجعله يفقد الثقة في المنزل وبالطبع أسرته ووطنه ؛ ولم يكتفي هذا الإعلام الحالي الإرهابي وهذه الدول لذلك بل وحرضوا والدته تفعل نفس الأشياء بشكل يومي والتقليل من شأنه والحط من كرامته بأفعال لايمكن قبولها لضرره وايذاءه نفسيا ومعنويا وإشعاره بأن عمله لاقيمة له وليس هاما والتنمر عليه بشكل واضح ويوميا، بالطبع هذه أفعال سطوة وجرائم إرهابية واضحة لأنها إعتداء علي الحقوق والحريات الأصيلة؛ وطبعا كل الأساليب دي لايمكن تقبل علي أنها هزار وضحك لأن محمد مش بطابعه يهزر مع أحد بهذه الأساليب التي تنتهك كرامته وحقوقه الأصيلة كما أنها اضرته وأضرت عمله وبالطبع أثرت أثر سلبي وجعلت كل أفراد الأسرة في مشاكل وصراع لايمكن لأحد قبوله؛ وامتدت هذه الأفعال لفترة طويلة وبشكل يومي ولم تتوقف حتي نشر هذه القصة وبالرغم أنه قدم شكاوي وبلاغات ضد هذه الاعتداءات لأن جميعها هو أساليب إرهاب إلا أن حتي اللحظة لم تتخذ الدولة الإجراء اللازم لمنع هذه العصابات من العمل بهذا الأسلوب الإجرامي ويعني ذلك أن أجهزة الدولة تسهل لهذه الجرائم وبالطبع هذا خرق كبير للدستور وانتهاك للدستور واضح وخلل لنظام الدولة ويعني إسقاط الدولة ومسؤوليتها؛ واضطررنا أن نسجل ونتابع وننشر فيديوهات من المراقبة وتسجيلات تؤكد هذه الجرائم علشان تتعرف الحقائق؛ وتأكدنا أن الموضوع هو نفس الدول الإرهابية وتمويلهم للإعلام وللتنظيمات الاسلامية وعاملة أسلوب تحديات وكأنها لعبة علشان تخفي الحقائق وأهدافهم في انتهاك دساتير الدول والقانون الدولي وبهذه الأفعال تحدث الفوضي ويجبروا الشباب علي ترك أوطانهم وتدميرها وتخريبها والمشهد الحالي للبلدان العربية كافة خير دليل؛ ومن خلال الإعلام والإنترنت تعليقات ورسائل لمصالحهم وخلق الفوضي في الدول ؛ وزاد الأمر إرهابا واجراما التجسس علي المواطنين والسطوة والسيطرة عليهم بأساليب حديثة لا دخل لإرادة الإنسان فيها وجميعها مخالفة لأحكام القانون ؛ وترسل لهم إشارات للمخ وتتحكم في وظائف الجسد وتمنعهم من النوم مما يؤثر بالطبع علي حقوقهم ؛ وبالطبع هذا انتهاك لحق كل إنسان في وطن آمن وبيئة صحية وحق الصحة ؛ وبهذه الأساليب تمت جرائم أسوأ مما يتخيل إنسان وصلت للقتل وقتل أفراد الأسرة لبعض ؛ وطبعا ده أسلوب إرهابي وغير عقلاني ولا يمس للمنطق بشىء ؛ وجرائم أثرت تأثير كبير في الأسرة؛ كما أنها حرضت الجيران ضده بالصياح بصوت عالي والتنمر والتشويش عليه وعلي عمله وضرره يوميا؛ والتنمر؛ الموضوع مش هزار ولايمكن أحد أخذ انتهاك الحقوق هزار أبدا؛ ولا يمكن قبوله علي الضحك والهزار أبدا ولا التهاون والبساطة؛ لأنه فعلا أثر علي العلاقات الأسرية أسوأ ضرر وانتهك حقوق أصيلة للمواطنين في وطنهم، وجعل المشاكل تثير بشكل ممكن يصل لحد الجرائم والقتل أو الانتحار، كما أنه فعلا فيه أسر قتلت بعض وأشخاص انتحرت فعلا بسبب ذلك، هذه جرائم مش حاجة بسيطة ولا يمكن قبولها؛ وهذه الأخت التي افتعلت ذلك ونفذت ذلك فعلا مريضة نفسية وهذه الدول فعلا مريضة ؛ ولا يمكن تكون إنسانة طبيعية والمفروض تتعالج فعلا وتتعاقب وتتأهل لاحترام حقوق الغير واحترام حق الغير ؛ ولازم الإنسان يسأل الشخص إذا كان قابل هزاره أولا ولا لأ والهزار له حدود شريطته عدم الاساءة والإهانة وانتهاك حق الغير وكرامته والحط من شأنه؛ والأسلوب ده كما أن كل فعل من ذلك عرضه فعلا للايذاء والضرر البالغ الخطورة لدرجة أنه قدم الشكاوي وعبر برفضه وضرره ؛ وعرضه للايذاء والتخويف والإرهاب وشعوره بعدم الأمان وهذا فعل غير أخلاقي وغير سوي بالمرة؛ ووصل للمرض فعلا ومعروف عن دول أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين أتباعهم هذه الأساليب للسطوة والسيطرة علي الغير وهذه جرائم يعاقب عليها القانون ولابد عقوبه لهم والإعلام علي ذلك، والمفروض أي فعل تكون نتيجته عدم الضرر للغير ويكون متقبل ذلك ؛ كما أن محمد لم يرد ولا مرة بمثل هذا الأسلوب لأنه محترم ويحترم حق الغير والقانون؛ وعلشان تتمادي في هذا الفعل الإجرامي؛ وأوضح لهم أكثر من مرة رفضه لهذه الأساليب وأنها تأذيه كثيرا ومعني التمادي هو رغبتهم في قتله عن عمد وإصرار، وكان يجب أن تكف فورا إلا أنها تمادت وتمادت الدولة في التسيب والإهمال والتسهيل لهذه الدول عملها ولم نري هذه الأساليب الإجرامية تحدث إلا في عهد الرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسي؛ وجعلنا نشعر بعدم المواطنة وعدم إحترام القوات المسلحة؛ وتمادوا لمصالح إعلام إرهابي ودول إرهابية كل هدفها تحطيم الشعوب ، وتحديات مستمرة ؛ يعني الإنسان تحصله مشاكل ويتعرض لمخاطر ولا دولة في دماغها والإعلام مستفيد ومكمل تحديات علي حساب قتل الأسر وتدمير أعمالهم ومصالحهم واقتصادهم ، علشان دول إرهابية ومريضة نفسيا فعلا ؛ ويعني البيوت تتخرب وتزيد معدلات الجرائم والفقر والقتل وقطع صلة الأرحام؛ والإعلام يزيد ومستمر علشان متوقع بعقليته المريضة أن هذا هو أسلوب تحديات ومنافسة وطبعا لايعقل وغير منطقي وغير مقبول، ومايحدث حتي اللحظة يؤكد أن هذا الإعلام هو مريض نفسي فعلا وغير سوي وتكتلات للمافيا والإرهاب؛ أنظر لكمية الأخبار من الحروب والدمار والإيذاء والقضايا والجرائم تتأكد أنه إعلام مريض يتلذذ علي مصائب الناس ومعاناتهم ومشاكلهم ويخلق للمشاكل والضرر؛ ويخلق المشاكل النفسية والصحية والأسرية؛ والخطأ أيضا علي الدولة أولا التي تسمح بذلك بدون رقابة إدارية وعقوبة لأي عمل مخل للقانون؛ وعلي النساء والأشخاص الذين ينفذون هذه التحديات والأفعال التي تضر الغير وتنتهك حق الغير،فهم بذلك يفقدوا ثقة الأخ فيهم ويعرضوه لإيذاء وفقدان ثقة فيهم؛ وبهذه الأساليب تخلق العناصر الإرهابية ضد الأوطان؛ وهو أكبر دليل علي أن الإعلام وهذه الدول تصنع الإرهاب بهذا الأسلوب؛ أنهم مرضي فعلا ومن يفكر فيهم ويعرفهم يعي ذلك، ومن يتبع هذا الأسلوب هو فعلا مريض ويجب عليه الذهاب لطبيب بس يقول إلي بيعمله بكل أمانة؛ لأنه لو رفض قول الحقائق يبقي لاداعي للعلاج لأنه بيخدع نفسه وغير قادر علي قول أفعاله وتحمل المسؤولية ، والأمر لا يتعلق بغيرة من الأخت لأخوها علشان ناجح في عمله لأن لو نفسها جيدة كان يجب أن تهنئه وتحاول عمل شىء جيد والنجاح فيه بطرق شريفة وشرعية وقانونية لاتعرض الغير لإيذاء أو ضرر؛ ولأن ربنا بيوزع كل شىء بالعدل والحكمة ؛ أكيد ربنا أكرمها بشىء وحرم أخيها منه يبقي ترضي بعطاء الله وحكمته ؛ والطمع أيضا هو مرض نفسي؛ وعدم اتزان، والأحداث التي رأيناها فعليا أثبتت لنا أن الإعلام الحالي غير سوي وينتهك القوانين ؛ ويعتدي علي حق الغير في العمل ؛ لأن محمد خريج تجارة عام ٢٠٠٣ ويعمل مستقل عبر الإنترنت؛ وإن هذا الأسلوب من الإعلام ضده هو فعل إرهابي وأثر الإعلام حاليا علي العالم تأثير سلبي ودمر الأسر والمجتمعات وخلق الصراعات والفتن بالتجسس وخلافه ولابد أن تقلل موارده وحجمه وعمله ولابد عقوبات حقيقية له لأنه لايصلح للمجتمع ولا الأسرة ولا الوطن ولا يعبر عنا أبدا وفقد منا كل الثقة والاحترام.
Comments
Post a Comment