الرسام وحيد نجيب قصة في وسط العصابات ١


 



      ( الفصل الأول )

أحداث القصة حقيقية بالكامل ؛ وحدثت هذه القصة في قرية برج رشيد مركز رشيد البحيرة شارع القلعة ضد المواطن محمد محمد نجيب والشهير بالرسام وحيد نجيب؛ وهذه القصة هي الجزء الثاني من قصة خبث الجيران؛ والتي تمادت جرائم هؤلاء الجيران ضد المواطن محمد محمد نجيب بشكل لايمكن لإنسان تحمله رغم تحرير الشكاوي ضدهم لحفظ حق كل إنسان في وطنه ومحل إقامته إلا أن الدولة نفسها اتخذت تلك الشكاوي علي محل الإهمال والتماطل كما سهلت لهؤلاء من قبل البناء بشكل مخالف وغير مطابق للمعايير اللازمة للبناء من أجل ضمان تمتع كل مواطن في هذا المكان بحقوقه الأصيلة ومنها حق السكن الملائم؛ واعتادوا هؤلاء الجيران وهم تشكيل بشكل عصابي من عائلات( الهشة والشيخ وأبو عامر وقاسم والبراوي وعباسي) من واقع تسجيلات رسمية لهم وفيديوهات، اعتادوا أساليب إجرامية عدائية لحساب إعلام إرهابي يعمل بشكل مخالف للقانون وينتهك حقوق أصيلة للإنسان يمول هذا الإعلام تنظيمات إسلامية وعلي أساس ديني ومن الإخوان المسلمين ومن أحزاب أخري مثل الوفد وغيرها ولدينا دلائل تثبت صحة ذلك ويركزوا هؤلاء علي الشباب الذين لاينتمون لأي تنظيمات ويبدأوا في تحريض مثل هؤلاء الأشخاص والأسرة ضدهم ؛ إلي أن يدفعوهم للسفر أو الهجرة أو العمل لحسابهم فهدفهم هو الاستغلال والابتذاذ وهذه الدول هي ( أوروبا والسعودية وليبيا وبعض دول الخليج والصين) وكانوا دائما يفلحون في خطتهم الإجرامية وأهدافهم الغير مشروعة ؛ إلي أن يضموا الشباب لهم أو للهجرة غير الشرعية أو العمل لحسابهم ومن كان يرفض كانوا يقتلوه بوسائل من أبشع مايكون ويحاولون يكونوا بعيد وبشكل مستتر لتظهر أنها وفاة طبيعية ثم أيضا يبيعوا جثته ولدينا دلائل واثبتات علي ذلك، ولكن مع محمد الأمر أختلف نسبيا لأنه إنسان سليم فبادر برفع الشكاوي ضدهم ونشر الموضوع عبر الإنترنت فجعل الأمر يتغير نسبيا ويربك خطتهم وأفعالهم المتعارف عليها، عشر سنوات مرت علي محمد في هذا المكان تم ايذاءه والاعتداء عليه بجريمة القتل والشروع في السرقة وإذا رغبت في التفاصيل أرجع لقصة خبث الجيران ؛ ولم تتخذ الدولة إجراء قانوني وعقوبة فعلية كما ينص قانون العقوبات المصري وكما يلزم الدولة وأجهزتها أن السيادة في كل سبر علي حدود القطر المصري هي للقانون فقط ويعني ذلك لابد أن يعاقب كل معتدي علي جريمته بالسجن الذي يستحقه ثم يتم تأهيله للعيش واحترام حقوق الغير والقانون والدستور علي هذه الأراضي المصرية كافة؛ لكن لم تنفذ الدولة ذلك مما سهل لهؤلاء المجرمين التمادي في الإعتداء علي الغير والاعتقاد أنه لا أحد يوقفهم عن أساليبهم الإجرامية الإرهابية وعلي الإعتداء علي الغير والسطوة وأفعال البلطجة والسطوة والتهديد والتخويف والإرهاب والقتل؛ عشر سنوات مرت في هذا المكان من استنفاذ كل الأساليب الإجرامية لتخريب حياة محمد الشاب الطموح الذي يعمل مستقل في مجال تخرجه وتخصصه وهو التجارة منذ عام ٢٠٠٣ وحتي هذه اللحظة ولم يتعامل معهم وأغلق كل الأبواب أمامهم؛ ولكن للأسف فوضي وإهمال الدولة المصرية سابقا الذي سهل لهؤلاء جرائمهم والاعتداء والإجرام تمادي حتي اللحظة لأنها لم تتخذ الإجراء اللازم ضد هؤلاء وتحرير محاضر بعدم التعرض له مما جعلهم يتمادوا أكثر وعرض حقوق محمد في وطنه لأسوأ انتهاك في هذا العنوان المذكور؛ محمد الشاب المبدع حيث أنه رسام للتابلوهات الأصلية اليدوية ومنشىء محتوي صاعد وفنان عبقري موهوب حقا وله جروب خاص به وقنوات وصفحات ومواقع عبر الإنترنت يعمل علي تنميتها من أجل الإقتصاد الرقمي والتجاري ؛ يقتل كل يوم من هؤلاء المجرمين الإرهابيين الذين لايعرفون إلا الاستغلال والابتذاذ والإرهاب والقتل والسرقة ودفع الشباب للعمل لصالح دول إرهابية وإحداث أفعال تؤدي إلي الفوضي وإسقاط الدول لكي تسنح لهم الفرص ليهربوا آثار الوطن ويستغلون الناس ويعتدون أكثر وأكثر من ذلك علي الغير.





Comments