الرسام وحيد نجيب قصة بديل الوقت ٤ ( الأخير)
( الفصل الرابع والأخير )
أننا تحولت حياتنا لمجرد تسخير لمصالح دول أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين ، كل هدفهم هو إستغلال الشعوب وثروات وموارد الوطن ، وفرض إرادتهم بالسطوة والإرهاب والمرض ضدنا ؛ حتي لو علي حساب حقوق أصيلة لنا وحرياتنا وحياتنا الطبيعية ، كل الجرائم التي نعيشها منذ عام ٢٠١١وحتي اللحظة ، السبب الرئيسي فيها هذه الدول والإعلام الحالي الإرهابي الذي يعمل لمصالح نفس الدول فقط، ولا يهم إرادة الشعوب ولا سيادتهم أبدا، كل مايهم رؤية مجموعة من المسؤولين لهذه الدول في مؤسسات سيادية عالمية ويتخذون القرارات ويجبرون الشعوب ، بالإجبار والإكراه علي إرادتهم ولايهم إذا كانت تلك الإرادة تعود علي الشعوب بالنفع أو الضرر ؛ طالما هيفبركوا ويطلعوا في الإعلام ينشروا إلي عايزينه بعيد عن الواقع تماما، ويقولوه رغم إرادة الشعوب وانتهاكا لحقوقنا الأصيلة ؛ بسبب الوباء خسر الكثيرين من المواطنين الذين يعملون بمبالغ بسيطة وهم أكبر كتلة من الشعب المصري وركيزة الإقتصاد الحقيقي مش إلي مبني علي نهب قروض وزيادة الدين، وتحولت حياتهم لدمار وخسارة حتي اليوم ومشاكل وصراعات ، وتحولت الأسرة المصرية إلي تقسيم وتقطيع الأرحام وتشتت ومشاكل وصراعات مستمرة ، وأموال كثيرة تنفق علي المواد الطبية والمنظفات وخلافه خوفا من الإصابة بالوباء اللعين، أسلوب للكسب المادي فقط حول حياتنا لكارثة؛ حتي ولو علي حساب حياتنا الطبيعية وحقوقنا ، وأبسط حق لنا في أن نستنشق هواءا حتي ولو ملوث ولكن بحرية ؛ لقد تعمدت تلك الدول أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين أن تكمم أفواهنا عمدا وكأنها تقول :
هنمنعكم من الكلام وحقوقكم وهتمشوا ذي ما أحنا عايزين وإلي هيتكلم هنصيبوا بوباء والأمراض وينتهي أمره، أن هذا هو أسوأ ارهاب ممكن أن يعيشه إنسان، بعد أنتهكت حياتنا الطبيعية بالإرهاب المستمر وإرهاب كورونا، أصبح الجميع لايطيق الحياة حتي في المدرسة أصبحت أخاف أسلم أو أصافح أحد أو صديق حتي ولو مقرب لي ، أو أتحدث معه عن قرب ، كلنا أصبحنا نخاف من بعض ،هل نحن نصوت لنظام دولة لكي يحترم حقوقنا الأصيلة؛ ك إنسان أم أنه يرهبنا ويخوفنا ويجعلنا عرضة للسخرة والتحكم فينا لحساب دول كل هدفها هو تحقيق مكاسب مادية فقط ، أنها أكبر جريمة مرت علي الشعوب وعلي البشرية ، وبعد ذلك تأكدنا أنهم يستخدمون غازات عن بعد وايذاء كل من يحاول يعترض علي أي شىء ويصيبوه بأمراض مزمنة عمدا نفس الدول نظرا لمصالح إقتصادية لهم ؛ نحن نرفض ذلك وهذا وهذا حقنا الرفض ؛ وحق كل انسان أن تعاقب الدول التي ارهبت العالم ومازالت؛ وهي دول أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين؛ وتتعمد في انتهاك القانون الدولي ودساتير الدول وحقوق الإنسان عمدا ولكن بأساليب غير علنية أو واضحة وظاهرة، وتأكدنا أن نفس الدول تصنع هذا الأسلوب بإستمرار فهي من نشرت الكوليرا والجدري والإيدز والسرطان وانفلونزا الخنازير و أنفلونزا الطيور وكورونا وغيرها؛ فهي تصنع الأوبئة عمدا لترهب الشعوب وتتهرب من مديونياتها ؛ وتنتهك حياة الشعوب الطبيعية لتجبرهم علي إرادة هذه الدول بالإرهاب والإكراه والاجبار والقوة ؛ أنا من حقي ومن حق كل إنسان أن تعاقب هذه الدول علي جرائمها المستمرة ضد الشعوب ، وبعد ذلك تأكدنا أن هذه الدول أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين تصنع أي شىء من أجل مصالحها المادية والكسب المادي ، وتمنع الشعوب من التعبير عن رفض أسلوبهم وسياساتهم وفكرهم وأهدافهم، والتعبير عن الضرر الذي تعرضوا له ؛ لقد تدمر الإقتصاد للدول والمواطنين وتدمرت حياة الشعوب وطبيعتها ، وانتهكت حقوق أصيلة، أين هو إنفاذ القانون وحقوق الإنسان؟
وأين هي العقوبة لكل هذه الدول وارهابها ؟ وانتهاكها عمدا لحقوقنا ؟ أنا من حقي أري العدالة تنفذ والمعتدي يأخذ عقوبته بالقانون ومن حقي يعاقب كل من تسبب لي في هذا الإرهاب وتعطيل وانتهاك حقوقي الأصيلة؛ وايذاءي وفرض إرادته ورغبته علي ؛ ومن حقي أن ينتهي هذا الإعلام الذي دمر حياتنا بالتضليل والعمل لمصالح تلك الدول.


Comments
Post a Comment